في هذا اليوم تشاجرت مع حبيبي و كنت دائما لدي مشكلة مع الشباب الذين اواعدهم ربما المشكلة هي اني اختارهم بسبب جودتهم في نيك حار و لهذا عندما تنتهي محنتهم ينسوني و نبدأ في الشجار و مثل العادة ذهبت الى منزل صديقي حسن الذي منت اثق به و احكس له كل مشاكلي و كانت يهدئني و يعاتقني ثم قال لي انه دائما سيكون هنا من اجلي كلام اعجبني و لا اعرف لماذا جعلني ساخنة وضعت يدي جوه البنطلون و قلت له انني اريد ان اراه على الطبيعه تفاجئ في الاول و لم يعرف ماذا يقول ثم بدأ ينظر الى بزازي و يعض على شفتيه ثم بعدها بصراحه كان مطيع جدا و لم يجادلني و خلعت البنطلون تماما اووه كان زبه كبير و جامد و لم اتصوره سيكون بهذا الشكل قوى جدا مسكته بيدي الاتنتين كنت مش مصدقة و كانت الدهشه واضحة على وجهي و كنت بقول اسخن الكلام ليه عندها ادخل يده في شعري و جذبني في قبلة ساخنة كان كأنه ينتظر هذه اللحظة منذ مدة طويلة كانت قبالته تسخنني و كانت يدي لا تزال تدعك زبه ثم بدأ نقبل و نقلع ملابس بعضها في نفس الوقت بعدها نزل الى بزازي و بدا يلعب و يدعهك في كفه ثم ادخل حلماتي الوردية المنتصبة و بدأ يقبلهم و يرضعني امممم جعلني على اخري تماما ثم جلس و جلست فوقه على زبه بثقبة كسي الوردي المبلل تماما بمائي تركته بداخلي لمدة و هو طان يرضه بزازي ثم بدأت اقوم و اجلس عليه في الاول ببطء ثم بسرعة كبيرة حتى بزازي بدأ يقفزون امام وجهه و كان يتأوه و انا اغنج بكل قوة ثم بعدها اجلسني على بكني و ادخل زبه في مرخرتي الكبيرة و نيكني من ثقبتياي بكل الضعيات و لمدة طويلة لم احس الوقت فيها حتى انزل عندما انتيهينا لم اصدق انني لن اعمل معه هذا من قبل لقد كن اسخن سكس و اللذه .
أغلق باب غرفتك وأمسك بمناديلك وابدأ في مشاهدة واحد من الفيديوهات الجنسية الأكثر إثارة نيك حار مع صديقي الحميم الذي فاجئني بحجم زبه . إنها أفضل طريقة للاستمتاع بلحظات استمناء لا تُنسى. ليس فقط لأن اللقطات الموجودة في نيك حار مع صديقي الحميم الذي فاجئني بحجم زبه ستوفر لك العري والجنس العنيف بأفضل الطرق، ولكن أيضًا لأنه ستتاح لك الفرصة للاستمناء على الصور عالية الدقة وسرعات المشاهدة العالية. وكل ذلك بسبب العمل الشاق الذي يبذله الموقع لتوفير أفضل فيديوهات سكس مثل نيك حار مع صديقي الحميم الذي فاجئني بحجم زبه ، وبمجرد أن تتمكن من مشاهدة هذا الجزء الرائع من الفن الإباحي. إذا أردت، يمكنك أيضًا تنزيله، فقط للتأكد من أنه سيظل موجودًا في مجموعتك لسنوات عديدة قادمة.